وأخرجه الدارقطني ٤/١٨٧ عن جعفر بن محمد الواسطين، عن موسى بن هارون، عن محمد بن يحيى الذهلي، بهذا الإسناد. وأخرجه أيضاً ٤/١٨٧ من طريقين عن عبيد الله، به. = وأخرجه أحمد ٢/١١٤ و١٥٦، والبخاري "٢٧٦٤" في الوصايا: باب ما للوصي أن يعمل في مال اليتيم وما يأكل منه بقدر عمالته، و"٢٧٧٧" باب نفقه القيم للوقف، والدارقطني ٤/ ١٨٦، والبيهقي ٦/١٥٩ من طرق عن نافع. به. وأخرجه مسلم "١٦٣٣" في الوصية: باب الوقف، وابن ماجه "٢٣٩٧" في الصدقات: باب من وقف، من طرق عن ابن عمر، عن عمر. جعلاه من مسند عمر، والمشهور الأول. وانظر ما بعده. وقوله "غير متأثل"، أي: جامع وآخذ. قال أبو عبيد في "غريب الحديث" ١/١٩٢: المتأثل: الجامع، وكل شيء له أصل قديم، أو جُمع حتى يصير له أصل، فهو ومتؤثل ومتأثل.. وثمغ، بفتح الثاء: وسكون الميم، ومنهم من فتحها، حكاه المنذري، قال أبو عبيد البكري: هي أرض تلقاء المدينة.