وأخرجه البخاري ٢٠٥٠ في البيوع باب ما حاء في قوله عز وجل: {فَإِذَا قُضِيَتْ الصَّلَاةُ فَانتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ} [الجمعة: ١٠] ، و ٢٠٩٨ باب الأسواق التي كانت في الجاهلية فتبايع الناس بها في الإسلام، و ٤٥١٩ في التفسير باب {لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلًا مِنْ رَبِّكُمْ} [البقرة: ١٩٨] ، والطبراني ١١٢١٣، والبيهقي ٤/٣٣٣، والبغوي في التفسير ١/١٧٣-١٧٤ من طرق عن سفيان، بهذا الإسناد. وأخرجه البخاري ١٧٧٠ في الحج باب التجارة أيام المواسم والبيع في الأسواق، والطبري في جامع البيان ١٣٧٦٩، والواحدي في أسباب النزول ص ٣٨ من طرق عن ابن جريج، عن عمرو بن دينار، به. وأخرجه أبو داود ١٧٣٤ في الحج باب الكرى، والبيهقي ٤/٣٣٣-٣٣٤ من طريق ابن أبي ذئب، عن عطاء بن أبي رباح، عن عبيد بن عمير، عن ابن عباس، به. وقال الأزرقي في أخبار مكة ١/١٩١: ذو المجاز: سوق لهُذيل عن يمين الموقف من عرفة على فرسخ منه. وقوله: "في مواسم الحج" قال البخاري بإثر حديث ابن عيينة في البيوع٢٠٥٠ قرأها ابن عباس. ورواه ابن عمر في مسنده عن ابن عيينة. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .=