وأخرجه الحاكم ١/٣٠١-٣٠٢، وعنه البيهقي ٢/٤٧٨ من طريق موسى بن إسماعيل، عن هشام الدستوائي، بهذا الإسناد. وأخرجه الطيالسي (٢١٦٣) ، وعبد الرزاق (٤٥٨٩) ، وأحمد ٣/١٣ و٣٥ و٣٧ و٧١، ومسلم (٧٥٤) في صلاة المسافرين: باب صلاة الليل مثنى مثنى، والوتر ركعة من آخر الليل، والترمذي (٤٦٨) في الصلاة: باب ما جاء في مبادرة الصبح بالوتر، والنسائي ٣/٢٣١ في قيام الليل: باب الأمر بالوتر قبل الصبح، وابن ماجه (١١٨٩) في إقامة الصّلاة: باب من نام عن وتر أو نسيه، وابن خزيمة (١٠٨٩) ، والبيهقي ٢/٤٧٨ من طرق عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ، عَنْ أَبِي نضرة، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "أَوتروا قبل أن تصبحوا"، وفي لفظ "أوتروا قبل الفجر". وأخرجه الطيالسي (٢١٩١) عن هشام الدستوائي، عن عمارة العبدي، عن أبي سعيد، به.