وأخرجه النسائي ١/٤٨ في الطهارة: باب ترك التوقيت في الماء، و١/١٧٥ في المياه: باب التوقيت في الماء، عن دحيم عبد الرحمن بن ابراهيم، بهذا الإِسناد، وتصحف فيه ١/١٧٥ محمد بن الوليد إلى عمرو. وقد ذكر ابن حجر في كتاب " النكت الظراف " ١٠/٢٤٢، أن ابن حبان، أخرجه دون ذكر " الأوزاعي "، وهو وهم منه، كما يتبين من الإسناد المذكور هنا. وأخرجه أحمد ٢/٢٨٢، والبخاري (٢٢٠) في الوضوء: باب صب الماء على البول في المسجد، و (٦١٢٨) في الأدب: باب قوله صلى الله عليه وسلم: " يسروا ولا تعسروا "، والبيهقي في " السنن " ٢/٤٢٨ في الصلاة: باب طهارة الأرض من البول، من طرق عن الزهري، به، وصححه ابن خزيمة برقم (٢٩٧) . وأخرجه الشافعي في " المسند " ١/٢٣، والحميدي (٩٣٨) ، وأحمد ٢/٢٣٩، وأبو داود (٣٨٠) في الطهارة: باب الأرض يصيبها البول، والترمذي (١٤٧) في الطهارة: باب ما جاء في البول =