وأخرجه أحمد ٢/٤ و٥٥ و١٠١ و١١٣ و١٤٧، وابن أبي شيبة ٥/٤٠٩، ومالك ٢/٩٦٩ في الاستئذان: باب ما جاء في أمر الكلاب، والبخاري (٥٤٨٢) في الذبائح والصيد: باب من اقتنى كلباً ليس بكلب صيد أو ماشية، ومسلم (١٥٧٤) (٥٠) في المساقاة: باب الأمر بقتل الكلاب، والترمذي (١٤٨٧) في الأحكام والفوائد: باب ما جاء من أمسك كلباً ما ينقص من أجره والنسائي ٧/١٨٨ في الصيد: باب الرخصة في إمساك الكلب للصيد، والبيهقي ٦/٩، والبغوي (٢٧٧٥) من طرق عن نافع، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد ٢/٢٧ و٣٧ و٤٧ و٦٠ و٧١ و٧٩ و١٤٧ و١٥٦، وابن أبي شيبة ٥/٤٠٨، والبخاري (٥٤٨٠) و (٥٤٨١) ، ومسلم (١٥٧٤) (٥١) و (٥٢) و (٥٣) و (٥٤) و (٥٥) و (٥٦) ، والترمذي (١٤٨٨) ، والنسائي ٧/١٨٧، و١٨٨ و١٨٩ باب الرخصة في إمساك الكلب للحرث، والبيهقي ٦/٩ من طرق عن عبد الله بن عمر، به. وقوله: " إلا كلب ضارية الضارية: المعودة على الصيد، يقال، ضري الكلبُ وأضراه صاحبه، أي: عوده وأغراه به، ويجمع على ضوار، ويقال: كلب ضارٍ، وكلبة ضارية.