= وأخرجه مسلم "٢١٦٤" في السلام: باب النهي عن ابتداء أهل الكتاب بالسلام، عن يحيى بن أيوب المقابري، بهذا الإسناد. وأخرجه مسلم "٢١٦٤" أيضاً، والترمذي "١٦٠٣" في السير: باب ما جاء في التسليم على أهل الكتاب، والنسائي في "عمل اليوم والليلة" "٣٧٨" من طرق عن إسماعيل بن جعفر، بهذا الإسناد. وأخرجه ابن أبي شيبة ٨/٦٣٠، ٦٣١، وأحمد ٢/١٩، والبخاري "٦٩٢٨" في المرتدين: باب إذا عرض الذمي أو غيره بسب النبي صلى الله عليه وسلم ولم يصرح، ومسلم "٢١٦٤" "٩"، والنسائي في "عمل اليوم والليلة" "٣٧٩" و"٣٨٠"، والبهقي في "السُّنن" ٩/٢٠٣، والبغوي في "شرح السنُّة" "٣١١٢"، من طريق سفيان، وأبو داود "٥٢٠٦" في الأدب: باب السلام على أهل الذمة، من طريق عبد العزيز بن مسلم القسملي، وأخرجه مالك ٣/١٣٢ في باب ما جاء في السلام على اليهودي والنصراني، ومن طريقه البخاري "٦٢٥٧" في الاستئذان: باب كيف الرد على أهل الذمة بالسلام، و"٦٩٢٨" أيضاً، وفي "الأدب المفرد" "١١٠٦"، والبيهقي ٩/٢٠٣، والبغوي "٣٣١١"، ثلاثتهم "سفيان والقسملي ومالك" عن عبد الله بن دينار، به. وفي الباب عن أنس في الحديث التالي. وعن عائشة عند ابن أبي شيبة ٨/٦٣٠، والبخاري "٢٩٣٥" في الجهاد: باب الدعاء على المشركين بالهزيمة والزلزلة، و"٦٠٢٤" في الأدب: باب الرفق في الأمر كله، "٦٠٣٠" باب لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم فاحشاً، و"٦٢٥٦" في الاستئذان: باب كيف الرد على أهل الذمة بالسلام، و"٦٣٩٥" في الدعوات: باب الدعاء على المشركين، و"٦٤٠١" باب قول النبي صلى الله عليه وسلم: "يستجاب لنا في اليهود ولا يستجاب لهم فينا"، وفي "الأدب المفرد" "٣١١"، ومسلم "٢١٦٥" في السلام، وابن ماجة "٣٦٩٨" في الأدب: باب رد السلام على أهل الذمة، والبيهقي في "السُّنن" ٩/٢٠٣، والبغوي في "شرح السنُّة" "٣٣١٣" و"٣٣١٤"، وسيرد بعض حديث عائشة هذا وهو: "إن الله تعالى يحب الرفق في الأمر كله" برقم "٥٤٧". وعن أبي عبد الرحمن الجهني عند ابن أبي شيبة ٨/٦٣٠، وأحمد ٤/٢٣٣، وابن ماجة "٣٦٩٩"، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" ٤/٣٤١. وعن أبي بصرة الغفاري عند ابن أبي شيبة ٨/٦٣١، وأحمد ٦/٣٩٨، والبخاري في "الأدب المفرد" "١١٠٢"، والطبراني في "الكبير" "٢١٦٢".