وأخرجه من طرق كثيرة عن أبي هريرة الحميدي "١٠٤٥"، وأحمد في "المسند" ٢/٢٥٧ و٢٦٠ و٣٩١ و٤٣٨ و٤٨٥ و٤٩٨ و٥٢٥ و ٥٣٩، وفي "فضائل الصحابة" "١٥١٨" و"١٥١٩" و"١٦٧٣"، والبخاري "٣٣٥٣" في الأنبياء: باب قوله تعالى: {وَاتَّخَذَ اللَّهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلاً} و"٣٣٧٤" باب {أَمْ كُنْتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ} و"٣٣٨٣" باب قوله تعالى: {لَقَدْ كَانَ فِي يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آيَاتٌ لِلسَّائِلِينَ} و"٣٤٩٣" و"٣٤٩٦" في أول المناقب، و"٣٥٨٨" في المناقب أيضاً: باب علامات النبوة في الإسلام، و"٤٦٨٩" في التفسير: باب {لَقَدْ كَانَ فِي يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آيَاتٌ لِلسَّائِلِينَ} ، ومسلم ٠٢٣٧٨" و"٢٥٢٦" في الفضائل، و"٢٦٣٨" "١٦٠" في البر والصلة، والطحاوي في "مشكل الآثار" ٤/٣١٥، والنسائي في التفسير كما في "التحفة" ٩/٤٧٩ و١٠/٣٠٣، والبغوي في "شرح السنة" "٣٨٤٤" و"٣٨٤٥"، والقضاعي في "مسند الشهاب" "٦٠٦".