٢ إسناده ضعيف، حصن مجهول لم يرو عنه غير الأوزاعي، ولم يوثقه غير المؤلف. وفي الباب عن أبي هريرة عند مسلم ١٥٠٨، وأبي داود ٥١١٤ بلفظ "من تولى قَوْمًا بِغَيْرِ إِذَنِ مَوَالِيهِ، فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ، لَا يُقْبَلُ مِنْهُ يَوْمَ القيامة عدل ولا صرف". وعن علي عند البخاري ١٨٧٠، ومسلم ١٣٧٠، وأبي داود ٢٠٣٤، والترمذي ٢١٢٧. وعن جابر عند أحمد ٣/٣٣٢. ٣ تحرف في الأصل إلى: القزاعي، والتصويب من التقاسيم. ٤ تحرف في الأصل إلى النعمان، والتصويب من التقاسيم. ٥ نقله المزي في "التهذيب"٦/٥١٠ هكذا، والنص المذكور في "الثقات" ٦/٢٤٦ يختلف عما هنا.