وأخرجه الطحاوي في "مشكل الآثار" ٢/٣٩٠ من طريق أبي نصر التمار، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد في "المسند" ٣ /١٩١، عن بهز، عَنْ حَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ، عَنْ أَبِي عِمْرَانَ وحميد الطويل، عن أنس. وأخرجه ابن أبي شيبة ١٢/٢٧ عن أبي خالد الأحمر، وأحمد في "فضائل الصحابة" "٧١٥" وفي المسند ٣/١٧٩ عن يحيى بن سعيد، وأحمد في "المسند" ٣/١٠٧ عن ابن أبي عدي، و٣/٢٦٣ عن عبد الله بن بكر، والنسائي في "فضائل الصحابة" "٢٦"، والطحاوي ٢/٣٨٩-٣٩٠، والترمذي ٠٣٦٨٨" في المناقب: باب في مناقب عمر بن الخطاب، ومن طريق إسماعيل بن جعفر، كلهم عن حميد الطويل، عن أنس به. وقال الترمذي: حسن صحيح. وأخرجه أحمد "٤٥٠" من طريق زائدة، عن حميد، والمختار بن فلفل، عن أنس. وأخرجه أحمد في "المسند" ٣/٢٦٩، وفي "فضائل الصحابة" برقم "٦٧٩" من طريق همام، عن قتادة، عن أنس. وأخرجه البخاري "٣٦٨٠" في فضائل الصحابة: باب مناقب عمر بن الخطاب، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: بينا نحن عند رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إذ قال: "بينا أنا نائم رأيتني في الجنة، فإذا امرأة تتوضأ إلى جانب قصر، فقلت: لمن هذا القصر، قالوا: لعمر، فذكرت غيرتَه، فوليت مُدبراً" فبكى عمر، وقال: أعليك أغار يا رسول الله. قال الحافظ ابن حجر: وقوله: "أعليك أغار" معدود من القلب، والأصل: أعليها أغار منك. انظر "الفتح" ٧/٤٤، ٤٥، و٩/٣٢٥، و١٢/٤١٦.