وأخرجه أحمد ٤/٤٣٢ عن إسماعيل، عن يونس قال: نبئت أن المسور بن مخرمة جاء إلى الحسن فقال: إن غلاماً لي أبق، فنذرت إن أنا عاينته أن أقطع يده، فقد جاء، فهو الآن بالجسر. قال: فقال الحسن: لا تقطع يده، وحدّثه أن رجلاً قال لعِمران بن حصين ... فذكره. وأخرجه أحمد ٤/٤٤٥، والطبراني ١٨/٣٢٥ و٣٢٦ و٣٢٧ من طرق عن يونس، عن الحسن، عن عمران. وقد تابع يونسَ منصورٌ وحميدٌ عند أحمد والطبراني في الرواية الأولى. وأخرجه أحمد ٤/٤٣٩ و٤٤٠، والطحاوي ٣/١٨٢ من طرق عن الحسن، به. وأخرجه أحمد ٤/٤٢٨، وأبو داود ٢٦٦٧ في الجهاد: باب في المبارزة، والبيهقي ٩/٦٩ من طريقين عن قتادة، عن الحسن، عن الهياج بن عمران. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .=