وأخرجه البخاري (٣٠٨٠) في الجهاد: باب لا هجرة بعد الفتح، و (٣٩٠٠) في مناقب الأنصار: باب هجرة النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وأصحابه إلى المدينة، و (٤٣١٢) في المغازي: باب مقام النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بمكة زمن الفتح، والطحاوي في " مشكل الآثار " ٣/٢٥٤، والبيهقي ٩/١٧ من طرق عن الأوزاعي، بهذا الإسناد. وأخرجه البخاري (٣٠٨٠) ، والبيهقي ٩/١٧ من طريقين عن ابن جريج، عن عطاء، به. وأخرجه مسلم (١٨٦٤) في الإمارة: باب المبايعة بعد فتح مكة على الإسلام والجهاد والخير ... ، وأبو يعلى (٤٩٥٢) من طريق عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي حسين، عن عطاء، عن عائشة قالت: سئل رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عن الهجرة فقال: " لا هجرة بعد الفتح، ولكن جهاد ونية، واذا استنفرتم فانفروا ".