(١) إسناده صحيح على شرط الشيخين، وهو في "الموطأ" ١/٢١٣ في القرآن: باب ما جاء في ذكر الله تعالى، ومن طريق مالك أخرجه أحمد ٢/٤٨٧، والبخاري (٦٣٤٠) في الدعوات: باب يستجاب لأحدكم ما لم يعجل، ومسلم (٢٧٣٥) في الذكر: باب بيان أنه يستجاب للداعي ما لم يعجل، وأبو داود (١٤٨٤) في الصلاة: باب الدعاء، والترمذي (٣٣٨٧) في الدعوات: باب ما جاء فيمن يستعجل بدعائه، وابن ماجة (٣٨٥٣) في الدعاء: باب يستجاب لأحدكم ما لم يعجل، والطحاوي فى " مشكل الآثار " ١/٣٧٤. وأخرجه البخاري في " الأدب المفرد " (٦٥٤) من طريق أبي اليمان، عن شعيب: عن الزهري، به وأخرجه أحمد ٢/٣٩٦، ومسلم (٢٧٣٠) (٩١) من طرق عن الزهري، به. وأخرجه الترمذي (٣٦٠٧) و (٣٦٠٨) في الدعوات، والطحاوي في "مشكل الآثار" ١/٣٧٤، ٣٧٥ من طرق عن أبي هريرة.