وأخرجه أحمد ٢/٤١٢ و٤٦٣، ومسلم ١٦٤٠ ٥ و٦ في النذر: باب النهي عن النذر وأنه لا يرد شيئاً، والترمذي ١٥٣٨ في النذور والأيمان: باب في كراهية النذر، والنسائي ٧/١٦-١٧ في الأيمان والنذور: باب النذر يستخرج به من البخيل، وابنُ أَبِي عاصم في السنة ٣١٣ من طرقٍ عن العلاء بن عبد الرحمن، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد ٢/٣٧٣، والبخاري ٦٦٩٤ في الأيمان والنذور: باب الوفاء بالنذر، ومسلم ١٦٤٠، وأبو داود ٣٢٨٨ في الأيمان والنذور: باب النهي عن النذور، والنسائي ٧/١٦ في الأيمان والنذور: باب النذر لا يقدم شيئاً ولا يؤخره، وابن ماجة ٢١٢٣ في الكفارات: باب النهي عن النذر، وابن أبي عاصم ٣١٢، والطحاوي في "مشكل الأثار" ١/٣٦٤، والحاكم ٤/٣٠٤، والبيهقي ١٠/٧٧ من طريقين عن عبد الرحمن الأعرج، عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن النذر لا يقرّب من ابن آدم شيئاً لم يكن اللهُ قدّره له، ولكن النذر يوافق القدرَ، فيخرج بذلك من البخيل يريد أن يخرج" هذا لفظ مسلم. وأخرجه أحمد ٢/٢٤٢، والحميدي ١١١٢ عن سفيان، عن أبي زياد، عن الأعرج، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "قال الله تعالى ... " فذكره بنحوه. وأخرجه بنحوه أحمد ٢/٣١٤، وابن الجارود ٩٣٢ من طريق عبد الرزاق، والبخاري ٦٦٠٩ من طريق عبد الله، كلاهما عن معمر، عن همام بن منبه، عن أبي هريرة.