٢ إسناده صحيح على شرط مسلم، رجاله رجال الشخين غير المنصور بن أبي مزاحم فمن رجال مسلم. وأخرجه ابن أبي شيبة ٨/٥٤٦، والبخاري "٦٠١٨" في الأدب: باب مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلَا يؤذ جاره، ومسلم "٤٧" "٧٥" في الإيمان: باب الحث على إكرام الجار والضيف، وابن مندة في "الإيمان" "٣٠٠" من طرق عن أبي الأحوص، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد ٢/٤٦٣، والبخاري "٦١٣٦" في الأدب: باب إكرام الضيف، وابن مندة "٢٩٩" من طريق سفيان، بهذا الإسناد. وأخرجه مسلم "٤٧" "٧٦"، وابن مندة "٣٠١" من طريق الأعمش، عن أبي صالح، به. وأخرجه أحمد ٢/٤٣٣ عن يحيى، عن محمد بن عجلان، عن أبيه، عن أبي هريرة. = وأخرجه ابن مندة "٢٩٨" من طريق ميسرة، عن أبي حازم، عن أبي هريرة. وأخرجه البزار بأطول مما هنا "٢٠٣١" من طريق محمد بن كثير الملائي، عن ليث بن أبي سليم، عن مجاهد، عن أبي هريرة، قال الهيثمي في "المجمع" ٨/٧٥: رواه البزار، وفيه محمد بن كثير، وهو ضعيف جداً. وقال: هو في الصحيح، وفي هذا زيادة. وأخرجه ابن أبي الدنيا بن رباح، في "مكارم الأخلاق" "٣٢٣" من طريق كثير بن زيد، عن الوليد بن رباح، عن أبي هريرة. وسيورده المؤلف برقم "٥١٦" من طريق الزهري، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة. وفي الباب عن أبي شريح، سيورده المؤلف في باب الضيافة. وعن أبي أيوب الأنصاري في كتاب الحظر والإباحة. وعن ابن عباس عند البزار "١٩٢٦"، قال الهيثمي ٨/١٧٦: في بعض رجاله ضعف، وقد وثقوا. وعن أنس عند البزار "١٩٢٧"، قال الهيثمي ٨/١٧٦/ فيه محمد بن ثابت البناني، وهو ضعيف. وعن زيد بن خالد الجهني عند البزار "١٩٢٥"، قال الهيثمي ٨/١٧٦: رواه البزار والطبراني، ورجال البزار رجال الصحيح.