وأخرجه عبد الرزاق (٤٨١١) ، وأحمد ٢/٦، والبخاري (١١٨٠) في التهجد: باب الركعتان قبل الظهر، والترمذي (٤٢٥) في الصلاة: باب ما جاء في الركعتين بعد الظهر، و (٤٣٢) و (٤٣٣) باب ما جاء أنه يصليهما في البيت، وفي "الشمائل" (٢٧٧) ، وابن خزيمة (١١٩٧) ، والبيهقي ٢/٤٧١، والبغوي (٨٦٧) من طرق عن أيوب، بهذا الإِسناد - طوله بعضهم واختصره بعضهم. وأخرجه مالك في "الموطأ" ١/١٦٦ عن نافع، عن ابن عمر.. فذكره، وقال فيه "وركعتين بعد الجمعة" ولم يذكر ركعتي الفجر. ومن طريق مالك أخرجه أحمد ٢/٦٣، والبخاري (٩٣٧) في الجمعة: باب الصلاة بعد الجمعة وقبلها، وأبو داود (١٢٥٢) في الصلاة: باب تفريع أبواب التطوع وركعات السنة، والنسائي ٢/١١٩ في الإمامة: باب الصلاة بعد الظهر، والبغوي (٨٦٨) . وأخرجه من طريقه مسلم (٨٨٢) (٧١) بذكر الجمعة فقط. وأخرجه البخاري (١١٧٢) في التهجد: باب التطوع بعد المكتوبة، ومسلم (٧٢٩) في صلاة المسافرين: باب فضل السنن الراتبة قبل الفرائض وبعدهن، وأبو عوانة ٢/٢٦٣، والبيهقي ٢/٤٧١ من طريقين عن عبيد الله بن عمر، عن نافع عن ابن عمر، بنحو حديث مالك. زاد البخاري: وحدثتني أختي حفصة ... فذكر الركعتين قبل الفجر. وسيرد الحديث من طريق آخر برقم (٢٤٧٣) .