وأخرجه النسائي ٤/١٢٥ في الصيام: باب الفضل والجود في شهر رمضان، وفي فضائل القرآن من "السنن الكبرى" كما في "تحفة الأشراف" ٥/٦٤ عن سليمان بن داود، عن ابن وهب، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد ١/٢٨٨، والبخاري (٦) في بدء الوحي: باب رقم (٥) ، و (٣٢٢٠) في بدء الخلق: باب ذكر الملائكة، و (٣٥٥٤) في المناقب: باب صفة النبي - صلى الله عليه وسلم -، ومسلم (٢٣٠٨) في الفضائل: باب كان النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَجْوَدَ النَّاسِ بِالْخَيْرِ من الريح المرسلة، والبيهقي في "الدلائل" ١/٣٢٦ من طرق عن عبد الله بن المبارك، عن يونس، به. (١) إسناده حسن، موسى بن يعقوب: هو الزمعي المدني مختلف فيه، وثقه ابن معين، وابن القطان، والمؤلف، وقال أبو داود: صالح، وقال ابن عدي: لا بأس به عندي ولا بروايته، وضعفه ابن المديني، وقال النسائي: ليس بالقوي، وقال أحمد: لا يعجبني حديثه، وباقي رجاله رجال الشيخين غير عبد الرحمن بن ابراهيم، فمن رجال البخاري. ابن أبي فديك: هو محمد بن اسماعيل بن مسلم، وأبو حازم: هو الأعرج سلمة بن دينار. وانظر الحديث المتقدم برقم (٦٣٥٨) .