وأخرجه الطيالسي "١٧٠٦"، والبخاري "٥٣٦٧" في النفقات: باب عون المرأة زوجها في ولده، و "٦٣٨٧" في الدعوات: باب الدعاء للمتزوج، ومسلم ص ١٠٨٧ "٥٦" في الرضاع: باب استحباب نكاح البكر، وأبو يعلى "١٩٩٠" و "١٩٩١"، والبيهقي ٧/٨٠ من طرق عن حماد بن زيد، بهذا الإسناد. وأخرجه أبو بكر والحميدي "١٢٢٧"، وأحمد ٣/٣٠٨، والبخاري "٤٠٥٢" في المغازي: باب {إِذْ هَمَّتْ طَائِفَتَانِ مِنْكُمْ أَنْ تَفْشَلا وَاللَّهُ وَلِيُّهُمَا ... } ، ومسلم ص ١٠٨٧ "٥٦"، وأبو يعلى "١٩٧٤" من طريق سفيان، عن عمرو بن دينار، به. وأخرجه أحمد ٣/٣٦٩ من طريق شعبة، عن عمرو بن دينار، به. وأخرجه البخاري "٥٠٨٠" في النكاح: باب تزويج الثيبات، ومسلم ص ١٠٨٧ "٥٥"، والبيهقي ٧/٨٠، والبغوي "٢٢٤٥" من طريق شعبة، عن محارب، عن جابر بن عبد الله قال: تزوجت امرأة فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: "هل تزوجت؟ " قلت: نعم، قال: "أبكراً أم ثيباً؟ " قلت: ثيباً، قال: "فأين أنت من العذارى ولعابها؟ " قال شعبة: فذكرته لعمرو بن دينار، فقال: قد سمعته من جابر، وإنما قال: "فهلا جارية تلاعبها وتلاعبك؟ ". وأخرجه الدارمي ٢/١٤٦، والبخاري "٥٠٧٩" في النكاح: باب تزويج الثيبات، و "٥٢٤٥" باب طلب الولد، و "٥٢٤٧" باب تستحد ... =