وأخرجه أحمد ٥/٢١٥، وابن سعد في "الطبقات" ٤/٣٨٠، والنسائي في "الكبرى" كما في "التحفة" ٣/١٢٨، والبغوي "٣٢٨٥" من طريق عثمان بن عمر، عن يونس، عن الزهري، عن ابن خزيمة بن ثابت، عن عمه أن خزيمة بن ثابت رأى.. فذكره. وأخرجه أحمد ٥/٢١٦ عن عامر بن صالح الزبيري، عن يونس، عن ابن شهاب، عن عمارة بن خزيمة بن ثابت، عن عمه أن خزيمة بن ثابت رأى في النوم أنه يسجد على جبهة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم، فذكر ذلك، فاضطجع له رسول الله صلى الله عليه وسلم، فسجد على جبهته، وعامر بن صالح الزبيري: متروك الحديث كما في "التقريب". وأخرجه ابن أبي شيبة ١١/٧٨، وابن سعد ٤/٣٨٠-٣٨١، وأحمد ٥/٢١٤ و ٢١٥، والنسائي في "الكبرى" كما في "التحفة" ٣/١٢٨ من طريق حماد بن سلمة، عن أبي جعفر الخطمي، عن عمارة بن خزيمة بن ثابت أن أباه قال: رأيت في المنام كأني أسجد على جبهة النبي صلى الله عليه وسلم، فأخبرته بذلك، فقال: إن الروح لتلقى الروح، فأقنع رسول الله صلى الله عليه وسلم رأسه هكذا، فوضع جبهته على جبهة النبي صلى الله عليه وسلم، وهذا سند صحيح رجاله ثقات. وأخرجه الطبراني "٣٧١٧" من طريقين عن حماد بن سلمة، بهذا....=