وأخرجه الحميدي "١٢٥٩"، والإمام أحمد ٣/٣٠٩، والبخاري "٧٣١٣" في الاعتصام: باب قوله تاعلى: {أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعاً} ، والترمذي "٣٠٦٥" في التفسير: باب ومن سورة الأنعام، وأبو يعلى "١٩٦٧"، والطبري "١٣٣٦٥" و "١٣٣٦٦"، وابن خزيمة في "التوحيد" ص ١١، والبيهقي في "الأسماء والصفات" ص ٣٠٢ وفي "الاعتقاد"ص٨٩ من طريق سفيان، بهذا الإسناد. وأخرجه البخاري "٤٦٢٨" في تفسير سورة الأنعام: باب قوله تعالى: {قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَاباً مِنْ فَوْقِكُمْ} ، و "٧٤٠٦" في التوحيد: باب قول الله عزوجل: {كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ لَهُ} ، والنسائي في "الكبرى" كما في "التحفة" ٢/٢٥١، وأبو يعلى"١٩٨٢" و "١٩٨٣"، وابن أبي عاصم في "السنة" "٣٠٠"، والبيهقي في "الأسماء والصفات" ٢/٢٦ من طريقين عن عمروبن دينار، به. وذكره السيوطي في" الدر المنثور" ٣/٢٨٣-٢٨٤ وزاد نسبته إلى.... =