واخرجه الطيالسي "٢٥٨٣" و"٢٥٨٤"، وأحمد ٢/٣٤٠-٣٠٥ و٣٠٥، وأبو نعيم في "صفة الجنة" "١٠٠" و "١٣٦" من طريق زهير بن معاوية، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد ٢/٤٤٥، والدار مي ٢/٣٣٣ من طريق سعدان الجهني، عن أبي مجاهد سعد الطائي، به. وأخرجه الترمذي"٢٥٢٦"في صفة الجنة: باب ماجاء في صفة الجنة ونعيمها، عن أبي كريب، حدثنا محمد بن فضيل، عن حمزة الزيات، عن زياد الطائي، عن أبي هريرة، وقال: هذا حديث ليس إسناده بذاك القوي، وليس هو عندي بمتصل، وقد روى هذا الحديث بإسناده آخر عن أبي مدلة، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم. وأخرجه ابن المبارك في"الزهد" "١٠٧٥" عن حمزة الزيات، عن سعد الطائي، عن رجل، عن أبي هريرة. وأخرجه أحمد ٤/٣٤٦، ومسلم "٢٧٥٠" في التوبة: باب فضل دوام الذكر والفكر في امور الأخرة، من طرق عن سعيد الجريري، عن أبي عثمان النهدي، عن حنظلة الأسيدي مرفوعاً بلفظ: "والذي نفسي بيده، إن لو تدرون على ما تكونون عندي، وفي الذكر، لصافحتكم الملائكة على فرشكم وفي طركم". وأخرجه الطيالسي "١٣٤٥"، وأحمد ٤/٣٤٦، والترمذي "٢٤٥٢". . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .=