للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


=وأخرجه أحمد ٣/٩٥، مسلم "٢٨٣٧" في الجنة: باب في دوام نعيم أهل الجنة، والترمذي"٣٣٤٦" في التفسير: باب ومن سورة الزمر، والنسائي في "الكبرى" كما في "التحفة" ٣/٣٢٩، والدارمي ٢/٣٣٤، وابن جرير الطبري في "جامع البيان" "١٤٦٦٨" من طريقين عن أبي إسحاق، عن أبي مسلم الأغر، عن أبي سعيد الخدري وأبي هريرة.
وذكره السيوطي في "الدر المنثور" ٣/ ٤٥٨، وزاد نسبته إلى ابن أبي شيبة، وعبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم، وابن مردويه.
وأخرجه أبو نعيم في "صفة الجنة" "٩٨" و "٩٩" من طريقين عن ابن عجلان، عن أبيه، عن أبي هريرة.
وأخرجه ابن أبي داود في "البعث" "٥٨"، وأبو نعيم "١٠١" و "١٠٤" من طريقين عن قتادة، عن عبيد الله بن عمرو، عن أبي هريرة.
وأخرجه الدارمي ٢/٣٣٥، والترمذي "٢٥٣٩" في صفة الجنة: باب ماجاء في صفة ثياب أهل الجنة، من طريق معاذبن هشام، عن أبيه، عن عامر الأحول، عن شهر بن حوشب، عن أبي هريرة بلفظ: "أهل الجنة جرد مرد كحل، لايفنى شبابهم ولا تبلى ثيابهم" وهذا حسن بالشواهد. والقسم الأخير منه وهو قوله: "ثلاثة لا يرد ... " تقدم مايشده برقم "٣٤٢٨".
والملاط: الطين الذي يجعل بين سافي البناء، ويملط به الحائط.
والمسك الأذفر: إذا كان طيب الريح، والذفر: يقال في الطيب والكريه.
والحصباء: الحصى.
وقوله: "ينعم فلا يبؤس" أي: لا يصيبه بأس وهو شدة الحال، والبأس والبؤس والبأساء والبؤس بمعنى، وينعم، أي: يدوم له النعيم.

<<  <  ج: ص:  >  >>