وأخرجه أحمد ٢/٢٥١ و٤١٣، والبخاري (٧٤٠٥) في التوحيد: باب قول الله تعالى: {ويحذركم الله نفسه} ، ومسلم (٢٦٧٥) (٢١) في الذكر: باب فضل الذكر، والترمذي (٣٦٠٣) في الدعوات: باب في حسن الظن بالله عزّ وجلّ، وابن ماجة (٣٨٢٢) في الأدب: باب فضل العمل، وابن خزيمة في " التوحيد " ص ٧، والبغوي في "شرح السنة" برقم (١٢٥١) ، من طرق عن الأعمش، به. وأخرجه أحمد ٢/٥١٦ و ٥١٧، و ٥٢٤ و ٥٣٤، ٥٣٥، ومسلم (٢٦٧٥) في الوية: باب في الحض على التوبة، والبخاري في "خلق أفعال العباد" ص ٨٥ من طريق زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أبي هريرة. وقوله: "إذا تقرب [عبدي] مني شبراً.. الخ"، تقدم برقم (٣٧٦) من حديث أنس عن أبي هريرة، وقوله: " أنا عند ظن عبدي بي " تقدم من حديث أبي هريرة برقم (٦٣٩) ، ومن حديث واثلة بن الأسقع برقم (٦٣٣) و (٦٣٤) و (٦٣٥) و (٦٤١) . (١) انظر "فتح الباري" ١٣/٥١٣ - ٥١٤.