(٢) تحرف في الأصل إلى الحاج، وكان قدوم الحجاج الى البصرة سنة خمس وسبعين، وعمر أنس حينئذ نيف وثمانون سنة، وقد عاش أنس بعد ذلك إلى سنة ثلاث، ويقال: اثنتين، ويقال: إحدى وتسعين. (٣) إسناده صحيح، على شرط الشيخين، وأخرجه أحمد ٣/١٠٨ و ١٨٨، والبخاري (١٩٨٢) في الصوم: لا من زارَ قوماً فلم يفطر عندهم، من طرق عن حميد، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد ٣/٢٤٨، ومسلم (٢٤٨١) في فضائل الصحابة: باب من فضائل ابن، من طريق عن ثابت، عن أنس. وأخرجه ابن سعد في " الطبقات "، ٧/١٩ من طريق سليمان بن حرب، عن حماد بن زيد، عن سنان بن ربيعة قال. سمعت أنس بن مالك.... وأخرجه الطبراني في " الكبير " (٧١٠) من طريق هِشَامُ بْنُ حَسَّانَ، عَنْ حَفْصَةَ بِنْتِ سِيرِينَ، عن أنس. =