وأخرجه ابن أبي شيبة ١٤/٣٠٥، وأحمد ٤/٢١٠، ومسلم "١٦٤" في الإيمان: باب الإسراء برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إلى السموات، والبخاري "٣٢٠٧"، والترمذي "٣٣٤٦" في التفسير، والنسائي في التفسير كما في "التحفة" ٨/٣٦٤، وأبو عوانة في "مسنده" ١/١١٦و١٢٠، والبيهقي في "دلائل النبوة" ٢/٣٧٣-٣٧٧، وابن مندة في "الإيمان" "٧١٦" من طرق عن سعيد بن أبي عروبة، عن قتادة، عن أنس. وأخرجه البخاري "٣٢٠٧" ومسلم "١٦٤" "٢٦٥" والنسائي ١/٢١٧-٢٢٣ في الصلاة: باب فرض الصلاة، والبيهقي في "دلائل النبوة" ٢/٣٧٧، وأبو عوانة في "مسنده" ١/١١٦، وابن مندة في "الإيمان" "٧١٥" من طرق عن هشام الدستوائي، عن قتادة عن أنس. وأخرجه أبو عوانة ١/١٢٥، وابن منده "٧١٨" من طريق شيبان بن عبد الرحمن النحوي، وأبي عوانة، كلاهما عن قتادة به. وأخرجه ابن أبي شيبة ١٤/٣٠٢، ومسلم "١٦٢" في الإيمان، وأبو عوانة ١/١٢٥ و١٢٦ من طريق حماد بن سلمة، عن ثايت البناني، عن أنس وأخرجه البخاري "٧٥١٧" في التوحيد من طريق عبد العزيز بن عبد الله، وأبو عوانة ١/١٢٥ و١٣٥ من طريق عبد الله بن وهب، كلاهما عن سليمان بن بلال، عن شريك بن عبد الله بن أبي نمر، عن أنس، وفي روايات شريك هذه أشياء انفرد بها لم يتابعه عليها الحفاظ الأثبات الذين رووا حديث الإسراء وقد عدوها من أوهامه، وقالوا: إنه اضطرب في هذا الحديث، وساء حفظه، ولم يضبطه. قال الحافظ ابن حجر: ومجموع ما خالفتْ فيه روايةُ شريك غيرَه من المشهورين عشرةُ أشياء، بل تزيد على ذلك. ذكرها. انظر "الفتح" ١٣/٤٨٥.