وأخرجه أبو عوانة ١/١٥٥، وابن خزيمة في "التوحيد" ص ص٢٢٤ عن يونس بن عبد الأعلى الصدفي، عن ابن وهب، بهذا الإسناد. وأخرجه مسلم "١٧٧" "٢٨٧" و"٢٨٨" في الإيمان: باب معنى قول الله عزوجل: {وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَى} ، والترمذي "٣٠٦٨" في التفسير: باب ومن سورة الأنعام، والنسائي في التفسير كما في "التحفة" ١٢/٣١٠، وابن خزيمة في "التوحيد" ص٢٢١، ٢٢٢و٢٢٣ و٢٢٤، والطبري في "التفسير" ٢٧/٥٠، والبيهقي في "الأسماء والصفات" ص٤٣٥، وابن منده في "الإيمان" "٧٦٣" و"٧٦٤" و"٧٦٥" و"٧٦٦"، وأبو عوانة ١/١٥٣و١٥٤ من طرق عن داود بن أبي هند، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد ٦/٤٩،٥٠، والبخاري "٤٦١٢" في التفسير: باب {يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ} ، و"٤٨٥٥" في التفسير: سورة النجم. و"٧٣٨٠" في التوحيد: باب {عَالِمُ الْغَيْبِ فَلا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَداً} ، و"٧٥٣١" في التوحيد: باب قول الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ} ، ومسلم "١٧٧""٢٨٩" في الإيمان، وابن منده "٧٦٧" و"٧٦٨"، وأبو عوانة ١/١٥٤، من طريق إسماعيل بن أبي مجالد، كلاهما عن عامر الشعبي، به. وابن خزيمة في "التوحيد" ص ٢٢٥ من طريق أبي معشر، عن إبراهيم، عن مسروق، به. وأخرجه أبو عوانة ١/١٥٥، من طريق يوسف بن أسود عن بيان، عن قيس، عن عائشة. وانظر "الدر المنثور"٦/١٢٤.