٢ في "الإحسان" ننزعها، والمثبت من "التقاسيم" ٤/لوحة ٤١. ٣ إسناده حسن من أجل عاصم بن أبي النجود، فإن حديثه لا يرقى إلى الصحة، وهو في "مصنف عبد الرزاق" [٧٩٣] ، ومن طريقه أخرجه أحمد ٤/٢٣٩-٢٤٠، والدارقطني ١/١٩٦-١٩٧، والبيهقي في "السنن" ١/٢٨٢، وله طرق كثيرة عن عاصم، به مطولاً ومختصراً عند عبد الرزاق [٧٩٢] و [٧٩٥] ، والشافعي في "المسند" ١/٣٣، وأحمد ٤/٢٣٩و٢٤١، وابن أبي شيبه ١/١٧٧-١٧٨، والحميدي [٨٨١] ، والطيالسي [١١٦٥] و [١١٦٦] والترمذي [٩٦] و [٣٥٣٥] و [٣٥٤٦] ،وابن ماجة [٤٧٨] ، الطحاوي في "شرح معاني الآثار" ١/٨٢، والنسائي ١/٨٣ و٨٤، والبيهقي ١/١١٤و١١٥و١١٨و٢٧٦و٢٨٩،والخطيب في "تاريخه" ٩/٢٢٢و١٢/٧٨، وأبي نعيم في "الحلية" ٧/٣٠٧، وابن حزم في "المحلى" ٢/٨٣، والطبراني في "الصغير" ١/٩١، وصححه ابن خزيمة [١٧] و [١٩٣] و [١٩٧] . وأخرجه أحمد ٤/٢٤٠، والطحاوي ١/٨٢، والبيهقي ١/٢٧٦و٢٨٢ من طريقين عن أبي روق عطية بن الحارث، عن أبي الغريف عبيد الله بن خليفة، عن صفوان.