وأخرجه مسلم [٨٣٠] ، النسائي ١/٢٥٩-٢٦٠ في المواقيت: باب تأخير المغرب، والدولابي في "الكنى والأسماء" ١/١٨ من طريق قتيبة بن سعيد، عن الليث بن سعد، عن خير بن نعيم، به. وقد تحرفت "خير" عند النسائي إلى "خالد". وأخرجه أحمد ٦/٣٩٧ عن يحيى بن إسحاق، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" ١/١٥٣ من طريق عبد الله بن صالح، والبيهقي في "السنن" ١/٤٤٨ من طريق يحيى بن بكير، كلهم عن الليث بن سعد، عن خير بن نعيم، به. وابن هبيرة تحرف عند البيهقي إلى أبي هبيرة. وأخرجه أحمد ٦/٣٩٧ عن يحيى بن إسحاق، والدولابي ١/١٨ من طريق قتيبة، كلاهما عن ابن لهيعة، عن ابن هبيرة، به. وقوله: "والشاهد: النجم" قال ابن الأثير: سماه الشاهد، لأنه يشهد بالليل، أي: يحضر ويظهر، ومنه قيل لصلاة المغرب: صلاة الشاهد.