٢ إسناده حسن من أجل عاصم بن أبي النجود. وأخرجه أحمد ١/٣٩٦، والنسائي في التفسير من "الكبرى" كما في "التحفة" ٧/٢٥، والبزار [٣٧٥] ، والواحدي في "أسباب النزول" ص٨٧، ٨٨ من طرق عن شيبان، به، وهو في "مسند" أبي يعلى ورقة ١/٢٤٧. وأخرجه الطبري [٧٦٦١] ، والواحدي في "أسباب النزول" ص [٨٨] ، والطبراني في "الكبير" [١٠٢٠٩] ، وأبو نعيم في "الحلية" ٤/١٨٧ من طريقين، عن يحيى بن أيوب، عن عبيد الله بن زحر، عن سليمان الأعمش، عن زر، به. وذكره الهيثمي في "مجمع الزوائد" ١/٣١٢، وقال: رواه أحمد، وأبو يعلى، والبزار، والطبراني في "الكبير"، وقال: ورجال أحمد ثقات، ليس فيهم غير عاصم بن أبي النجود، وهو مختلف في الاحتجاج به، وفي إسناد الطبراني عبيد الله بن زحر، وهو ضعيف. وأخرجه أبو نعيم في "الحلية" ٤/١٨٧ من طريق محمد بن عبد الله بن الحسن، حدثنا شيبان بن فروخ، حدثنا عكرمة بن إبراهيم، حدثنا عاصم، به. وأخرجه الطبري [٧٦٦٢] من طريق يونس، عن علي بن معبد، عن أبي يحيى الخراساني، عن نصر بن طريف، عن عاصم، به. ونصر بن طريف ضعيف جداً، أجمعوا على ضعفه. وأورده السيوطي في "الدر المنثور" ٢/٦٥، وزاد نسبته لابن المنذر، وابن أبي حاتم.