وأخرجه الحميدي [١١٠٥] ، وأحمد ٥/٢٢٢، والبخاري [٣٢١٢] في بدء الخلق: باب ذكر الملائكة، ومسلم [٢٤٨٥] في فضائل الصحابة: باب فضائل حسان بن ثابت، والنسائي ٢/٤٨ في المساجد: باب في إنشاد الشعر في المسجد، وفي "عمل اليوم والليلة" [١٧١] من طريق، عن سفيان، بهذا الإسناد، وصححه ابن خزيمة برقم [١٣٠٧] . وأخرجه عبد الرزاق [١٧١٦] و [٢٠٥٠٩] و [٢٠٥١٠] عن معمر، عن الزهري، به، ومن طريقه أخرجه مسلم [٢٤٨٥] ، والبيهقي في "السنن" ٢/٤٤٨و١٠/٣٣٧، والبغوي [٣٤٠٦] . وأخرجه الطحاوي في "شرح معاني الآثار" ٤/٢٩٨ من طريق يونس، عن الزهري، به. وأخرجه البخاري [٤٥٣] في الصلاة: باب الشعر في المسجد، و [٦١٥٢] في الأدب: باب هجاء المشركين، ومسلم [٢٤٨٥] [١٥٢] ، والنسائي في "عمل اليوم والليلة" [١٧٢] ، والطحاوي ٤/٢٩٨، والبيهقي في "السنن" ١٠/٢٣٧، من طريق أبي اليمان، عن شعيب، عن الزهري، عن أبي سلمة، أنه سمع حسان يستشهد أبا هريرة. وأخرجه الطحاوي ٤/٢٩٨ من طريق معمر، عن الزهري، عن عروة، أنه سمع حسان يستشهد أبا هريرة. وقوله: "اللهم أيده بروح القدس": روح القدس المراد به هنا جبريل، بدليل حديث البراء عند البخاري [٣٢١٣] بلفظ "وجبريل معك"، والمراد بالإجابة: الرد على الكفار الذين هجوا رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه، وفي " المسند" ٦/٧٢ و"سنن أبي داود" [٥٠١٥] ، والترمذي [٢٨٤٦] ، و"شرح السنة" [٣٤٠٨] ، من طريق أبي الزناد، عن عروة، عن عائشة، قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينصب =