وأخرجه البخاري [٣٩٩] في الصلاة: باب التوجه نحو القبلة حيث كان، والبيهقي ٢/٢، من طريق عبد الله بن رجاء، عن إسرائيل، به. وأخرجه ابن أبي شيبة ١/٣٣٤، ومن طريقه مسلم [٥٢٥] في المساجد: باب تحويل القبلة من القدس إلى الكعبة، وأبو عوانة ١/٣٩٤، عن أبي الأحوص، عن أبي إسحاق، بهذا الإسناد. وأخرجه الطيالسي [٧١٩] عن شعبة، عن أبي إسحاق، به. وأخرجه البخاري [٤٤٩٢] في التفسير: باب {وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا} ، ومسلم [٥٢٥] [١٢] ، والطبري ٣/١٣٣، ١٣٤، من طريق يحيى بن سعيد، وأبو عوانة ١/٣٩٣ من طريق أبي عاصم، كلاهما عن سفيان، عن أبي أسحاق، به. وأخرجه ابن سعد ١/٢٤٢ و٢٤٣، والبخاري [٤٠] في الإيمان: باب الصلاة من الإيمان، و [٤٤٨٦] في التفسير: باب {سَيَقُولُ السُّفَهَاءُ مِنَ النَّاسِ ... } ، والبيهقي في "السنن" ٢/٢، وأبو عوانة ١/٣٩٣، وابن الجارود في "المنتقى" [١٦٥] ؛ من طرق عن زهير بن معاوية، عن أبي إسحاق، به. وأخرجه ابن ماجة [١٠١٠] في إقامة الصلاة: باب القبلة، والدارقطني ١/٢٧٣ من طريق أبي بكر بن عياش، عن أبي إسحاق، به. ب قال الحافظ: "وأبو بكر بن عياش سيء الحفظ، وقد اضطرب فيه". ويعني جاء في روايته "ثمانية عشر شهراً" وانظر التعليق الوارد عقب قول أبي حاتم الآتي. وأخرجه النسائي ٢/٦٠ في القبلة: باب استقبال القبلة، وأبو عوانة ١/٣٩٣ من طريق إسحاق الأزرق، عن زكريا بن أبي زائدة، عن أبي إسحاق، به. وأخرجه أبو عوانة ١/٣٩٣ من طريق عمار بن رزيق، عن أبي إسحاق، به.