وهو في "الموطأ" ١/١٧٥ في الصلاة: باب جامع الترغيب في الصلاة، ومن طريق ملك أخرجه الشافعي في "المسند" ١/٤٦، وأحمد ١/١٦٢، والبخاري "٤٦" في الإيمان: باب الزكاة من الإسلام، و "٢٦٧٨" في الشهادات. باب كيف يستحلف، ومسلم "١١" في الإيمان: باب بيان الصلوات التي هي أحد أركان الإسلام، وأبو داود "٣٩١" في الصلاة: باب فرض الصلاة، والنسائي ١/٢٢٦-٢٢٨ في الصلاة: باب كم فرضت في اليوم والليلة، و ٨/١١٨-١١٩ في الإيمان: باب الزكاة، وابن الجارود "١٤٤"، والبيهقي في "السنن" ١/٣٦١ و ٢/٨ و ٣٦٦، ٤٦٧. وأخرجه البخاري "١٨٩١" في الصوم: باب وجوب الصوم، و "٦٩٥٦" في الحيل: باب في الزكاة، ومسلم "١١" في الإيمان، عن يحيى بن أيوب وقتيبة بن سعيد، وأبو داود "٣٩٢" في الصلاة، عن سليمان بن داود، والنسائي ٤/١٢٠-١٢١ في الصوم: باب وجوب الصيام، عن علي بن حجر، والبيهقي في "السنن" ٢/٤٦٦ من طريق داود بن رشيد، و ٤/٢٠١ من طريق عاصم بن علي، كلهم عن إسماعيل بن جعفر، عن أبي سهيل بن مالك، به. وسيعيده المصنف في كتاب الزكاة: باب الوعيد لمانع الزكاة، عن الحسين بن إدريس الأنصاري، عن أحمد بن أبي بكر، بهذا الإسناد. وقد أورده برقم "١٤٤٧" في كتاب الصلاة من حديث أنس، فانظره. وقوله: "جاء رجل" قال ابن عبد البر، وابن بطال، وعياض، والمنذري، وغيرهم: هو ضمام بن ثعلبة وافد بن سعد بن بكر، قال الحافظ في "الفتح" ١/١٠٦: والحامل لهم على ذلك إيراد مسلم قصته عقب حديث طلحة، ولأن في كل منهما أنه بدوي، وأن كلا منهما قال=