وأخرجه أحمد ٤/٣١٣، ومسلم "٦٥٧" في المساجد: باب فضل صلاة العشاء والصبح في جماعة، والترمذي "٢٢٢" في الصلاة: باب ما جاء في فضل العشاء والفجر في جماعة، والطبراني في "الكبير" "١٦٥٥" و "١٦٥٧"، وأبو نعيم في "الحلية" ٣/٩٦، والبيهقي في "السنن" ١/٤٦٤، من طرق عن داود بن أبي هند، بهذا الإسناد. وقال الترمذي: حديث حسن صحيح. وأخرجه أحمد ٤/٣١٢، والطبراني في "الكبير" "١٦٥٤" و "١٦٥٦" و "١٦٥٨" و "١٦٥٩" و "١٦٦٠" و "١٦٦١" من طرق عن الحسن، به. وأخرجه مسلم "٦٥٧"، والطبراني في "الكبير" "١٦٨٣"، والبيهقي في "السنن" ١/٤٦٤: من طريق خالد الحذاء، عن أنس بن سيرين قال: سمعت جندب بن عبد الله ... وزاد: "فإنه من يطلبه من ذمته بشيء يدركه لم يكبه على وجهه في نار جهنم". وأخرجه الطيالسي "٩٣٨" عن شعبة، عن أنس بم سيرين، سمع جندبا البجلي يقول: من صلى الصبح.. ثم قال الطيالسي: وروى هذا الحديث بشر بن المفضل، عن خالد الحذاء، عن ابن سيرين، عن جندب، عن النبي صلى الله عليه وسلم. وأخرجه الطبراني "١٦٨٤" من طريق يزبد بن هارون، عن شعبة، عن أنس بن سيرين، عن جندب رفعه. وأخرجه ابن ماجه "٣٩٤٦" في الفتن: باب المسلون في ذمة الله، من طريق أشعث، عن الحسن، عن سمرة بن جندب. قال البويصري: إسناده صحيح إن كان الحسن سمع من سمرة. لكن في "المراسيل" أنه لم يلقه.