وأخرجه ابن ماجه "٨٠٧" في الإقامة: باب الاستعاذة في الصلاة، وابن خزيمة في "صحيحه" "٤٦٨"، كلاهما عن محمد بن بشار، بهذا الإسناد. وأخرجه الطيالسي "٩٤٨"، وأحمد ٤/٨٥، وأبو داود "٧٦٤" في الصلاة: باب ما تستفتح به الصلاة من الدعاء، وابن الجارود في "المنتقى" "١٨٠"، والطبراني "١٥٦٨"، والبيهقي في "السنن" ٢/٣٥، من طرق، عن شعبة، به. وصححه ابن خزيمة "٤٦٨"، والحاكم ١/٢٣٥، ووافقه الذهبي. وأخرجه أحمد ٤/٨٠ و ٨١، والطبراني "١٥٦٩" من طريق مسعر، عن عمرو بن مرة، عن رجل من عنزة، عن نافع بن جبير، به. وأخرجه البيهقي ٢/٣٥ من طريق مسعر وشعبة، عن عمرو بن مرة، عن رجل من عنزة يقال له: عاصم، عن نافع بن جبير، به. وأخرجه أحمد، وابنه في "زوائده" ٤/٨٣، وابن خزيمة "٤٦٩" من طريق حصين بن عبد الرحمن، عن عمرو بن مرة، عن عباد بن عاصم، عن نافع بن جبير، به. وفي "التهذيب" بعد ما ذكر رواية حصين هذا، نقل عن البزار قوله: اختلفوا في اسم العنزي الذي رواه، وهو عير معروف. وسيورده المؤلف بإسناده المذكور هنا في باب قيام الليل. وله شاهد حسن من حديث أبي سعيد الخدري عند أبي داود "٧٧٥"، والترمذي "٢٤٢"، والنسائي ٢/١٣٢. وفي الباب عن ابن عمر عند عبد الرزاق "٢٥٥٩"، ومسلم "٦٠١". وعن ابن مسعود عند ابن خزيمة "٤٧٢"،والبيهقي في "السنن" ٢/٣٦. والموتة: نوع من الجنون والصرع يعتري الإنسان، فإذا أفاق عاد إليه كمال العقل، كالسكران.