وأخرجه النسائي ٣/٥٦ في السهو: باب نوع آخر "يعني من التعوذ في الصلاة" عن عمرو بن عثمان، بهذا الإسناد. وأخرجه أبو داود "٨٨٠" في الصلاة: باب الدعاء في الصلاة، عن عمرو بن عثمان، عن بقية، عن شعيب بن أبي حمزة، به. وأخرجه أحد "٦/٨٨-٨٩"، والبخاري "٨٣٢" في الأذان: باب الدعاء قبل السلام، و "٢٣٩٧" في الاستقراض: باب من استعاذ من الدين، ومسلم "٥٨٩" "١٢٩" في المساجد: باب ما يستعاذ منه في الصلاة، وأبو عوانة "٢/٢٣٦، ٢٣٧"، والبغوي في شرح السنة "٦١٩"، والبيهقي في السنن "٢/١٥٤"، من طريق أبي اليمان، عن شعيب، به. وأخرجه أحمد ٦/٨٩، وابن خزيمة "٨٥٢" من طريق يزيد بن الهاد، وأحمد "٦/٢٤٤" من طريق صالح بن أبي الأخضر، والبخاري "٢٣٩٧" أيضاً من طريق محمد بن أبي عتيق، و "٧١٢٩" في الفتن: باب ذكر الدجال، ومسلم "٥٨٧" في المساجد؛ من طريق صالح بن كيسان، كلهم عن الزهري، بهذا الإسناد. وأخرجه ابن أبي شيبة "١٠/١٨٨و١٨٩، ١٩٠"، والبخاري "٦٣٦٨" في الدعوات: باب التعوذ من المأثم والمغرم، و "٦٣٧٥": باب الاستعاذة من أرذل العمر، و "٦٣٧٦": باب الاستعاذة من فتنة الغنى، و "٦٣٧٧": باب التعوذ من فتنة الفقر، والترمذي "٣٤٩٥" في الدعوات، وابن ماجه "٣٨٣٨" في الدعاء: باب ما تعوذ منه رسول الله صلى الله عليه وسلم من طرق عن هشام بن عروة، عن أبيه عروة، به. والمأثم: الأمر الذي يأثم به الإنسان، أو هو الإثم نفسه وضعاً للمصدر موضع الاسم، والمغرم: الدين، يقال: غرم، إذا أدان. =