وأخرجه أبو يعلى برقم "٣١" من طريق عاصم بن علي، وأبي الوليد الطيالسي، عن الليث، بهذا الإسناد. وأخرجه ابن أبي شيبة ١٠/٢٦٩، وأحمد ١/٤و٧، والبخاري "٨٣٤" في الأذان: باب الدعاء قبل السلام، و "٣٦٢٦" في الدعوات: باب الدعاء في الصلاة، ومسلم "٢٧٠٥" في الذكر: باب استحباب خفض الصوت بالذكر، والترمذي "٣٥٣١" في الدعوات، والنسائي ٣/٥٣ في السهو: باب نوع آخر من الدعاء، والمروزي في مسند أبي بكر الصديق برقم "٦٠" و "٦١"، وابن ماجه "٣٨٣٥" في الدعاء: باب دعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم، والبيهقي في السنن ٢/١٥٤، والبغوي في شرح السنة "٦٩٤"، من طرق عن الليث، به. وصححه ابن خزيمة "٨٤٥". وأخرجه البخاري "٧٣٨٧" "٧٣٨٨" في التوحيد: باب {وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعاً بَصِيراً} ، ومسلم "٢٧٠٥"، والنسائي في عمل اليوم والليلة "١٧٩"، وأبو يعلى "٣٢" من طريق عبد الله بن وهب، عن عمرو بن الحارث، عن يزيد بن أبي حبيب، به. وصححه ابن خزيمة "٨٤٦". وزاد بعد قوله: في صلاتي: وفي بيتي. قال الحافظ: وفيه تابعي عن تابعي، وهو يزيد، عن أبي الخير، وصحابي عن صحابي، وهو عبدا لله بن عمرو بن العاص، عن أبي بكر الصديق.