وأخرجه البخاري (٦٩٨) في الأذان: باب إذا قام الرجل عن يسار الإمام فحوله إلى يمينه لم تفسد صلاته، ومسلم (٧٦٣) ، وأبو داود (١٣٦٤) ، وأبو عوانة ٢/٣١٦-٣١٧، و٣١٨، والبيهقي ٣/٧-٨، والطبراني (١٢١٩٣) و (١٢١٩٤) من طرق عن مخرمة بن سليمان، بهذا الإسناد. وانظر الحديث (٢٦٢٦) عند المؤلف. وأخرجه عبد الرزاق (٤٧٠٧) ، وأحمد ١/٢٨٤ و٣٦٤، والحميدي (٤٧٢) ، والطيالسي (٢٧٠٦) ، والبخاري (١٣٨) في الوضوء: باب التخفيف في الوضوء، و (٧٢٦) في الأذان: باب إذا قام الرجل عن يسار الإمام وحوله الإمام خلفَه إلى يمينه تمّت صلاته، و (٨٥٩) باب وضوء الصبيان، و (٤٥٦٩) في التفسير: باب {إن في خلق السماوات والأرض} ، و (٦٢١٥) في الأدب: باب رفع البصر إلى السماء، و (٦٣١٦) في الدعوات: باب الدعاء إذا انتبه من الليل، و (٧٤٥٢) في التوحيد: باب ما جاء في تخليق السماوات والأرض وغيرهما من الخلائق، ومسلم (٧٦٣) ، والنسائي ٢/٢١٨ في التطبيق: باب الدعاء في السجود، والترمذي (٢٣٢) في الصلاة: باب ما جاء في الرجل يصلي ومعه رجل، وابن ماجه (٤٢٣) في الطهارة: باب ما جاء في القصد في الوضوء وكراهية التعدي فيه، وابن خزيمة (١٥٣٣) و (١٥٣٤) ، وأبو عوانة ٢/٣١٥ و٣١٧-٣١٨، والطبراني (١٢١٦٥) و (١٢١٧٢) و (١٢١٨٤) و (١٢١٨٨) و (١٢١٨٩) و (١٢١٩٠) و (١٢١٩١) من طرق عن كريب، به -وبعضهم يزيد فيه على بعض. =