وأخرجه الطبراني في "الكبير" "٥٧٥"، من طريق محمد بن يوسف الفريأبي، وعبد الله بن العلاء، والبيهقي في "دلائل النبوة" ٦/١٢١ من طريق عمرو بن أبي سلمة، ثلاثتهم عن الأوزاعي، به. وأخرجه الطبراني "٥٧٥" من طريق عبد الله بن العلاء، عن الزهري، عن المطلب بن حنطب، به. وأورده الهيثمي في "المجمع" ١/٢٠، وزاد نسبته إلى "الأوسط" وقال: رجاله ثقات. وأخرجه من حديث أبي هريرة: أحمد ٢/٤٢١، ومسلم "٢٧" "٤٤" في الإيمان: باب الدليل على أن من مات على التوحيد دخل الجنة قطعاً، وأبو عوانة ١/٨ و٩. وأخرجه مسلم أيضاً "٢٧" "٤٥"، وأبو عوانة ١/٧ من حديث أبي هريرة أو أبي سعيد، شك الأعمش رواي الحديث. ٢ ذكره في "الثقات" ٣/٤٦، وفي "الإصابة" ٤/١٤١: أبو عمرة الأنصاري، قيل: اسمه بشر، وقيل: بشير، قال الأول أبو مسعود، والثاني حفيده يحيى بن ثعلبة بن عبد الله بن أبي عمرة في رواية لابن منده، وقيل: اسمه ثعلبة بن عمرو بن محصن ... وفي "أسد الغابة" ١/٢٩١: ثعلبة بن عمرو بن محصن الأنصاري من بني مالك ابن النجار، ثم من بني عمرو بن مبذول، شهد بدراً، وقتل يوم الجسر مع أبي عبيد الثقفي، قاله موسى بن عقبة. كذا نسبه ابن منده، وأبو نعيم ... وفي "التهذيب" ٦/٢٤٢ في ترجمة ابنه عبد الرحمن: واسم أبي عمرة: عمرو بن محصن، وقيلك ثعلبة بن عمرو بن محصن، وقيل: أسيد بن مالك، وقال سعد: يسير بن عمرو بن محصن.