٢ في الأصل: "ولم"، وهو خطأ، والمثبت من مصادر التخريج. ٣ إسناده صحيح على شرط الشيخين. عاصم: هو: ابن سليمان الأحول، وأبو عثمان: هو عبد الرحمن بن مل النهدي. وأخرجه أحمد "٥/٢٠٤" و"٢٠٦"، وابن أبي شيبة "٣/٣٩٢-٣٩٣"، ومسلم "٩٢٣" في الجنائز: باب البكاء على الميت، والبيهقي "٤/٦٨"، من طريق أبي معاوية محمد بن خازم، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد "٥/٢٠٤"، "٢٠٦"، والطيالسي "٦٣٦"، وعبد الرزاق "٦٦٧٠"، والبخاري "١٢٨٤" في الجنائز: باب قول النبي صلى الله عليه وسلم: "يعذب الميت ببعض بكاء أهله عليه". و"٥٦٥٥" في المرضى: باب عيادة الصبيان، و"٦٦٠٢" في القدر: باب {وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَراً مَقْدُوراً} الأحزاب: من الآية٣٨" و"٦٦٥٥" في الأيمان والنذور: باب قوله تعالى: {وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ} الأنعام: من الآية١٠٩"، و"٧٣٧٧" في التوحيد: باب قول الله تبارك وتعالى: {قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ} الإسراء: من الآية١١٠"، و"٧٤٤٨" باب ما جاء في قول الله تعالى: {إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ} الأعراف: من الآية٥٦"، ومسلم "٩٢٣"، والنسائي "٤/٢١-٢٢" في الجنائز: باب الأمر بالاحتساب والصبر عند نزول المصيبة. وقوله: "ونفسها تقعقع كأنها في شن": القعقعة: حكاية حركة الشيء يسمع له صوت، والشن: القربة البالية، والمعنى: وروحه تضطرب وتتحرك، لها صوت حشرجة كصوت الماء إذا أُلقي في القربة البالية.