وأخرجه أحمد ٢/٤٩٨، والدارمي ٢/١٤، والبخاري في "التاريخ الكبير" ١/٩١-٩٢ وأبو داود "٢٣٨٠" في الصوم: باب الصائم يستقيء عامداً، والترمذي "٧٢٠" في الصوم: باب ما جاء فيمن استقاء عمداً، والنسائي في "الكبرى" كما في "التحفة" ١٠/٣٥٤، وابن ماجه "١٦٧٦"، في الصيام: باب ما جاء في الصائم يقيء وابن خزيمة "١٩٦٠" و"١٩٦١"، والطحاوي ٢/٩٧، والدارقطني ٢/١٨٤، والحاكم ١/٤٢٦- ٤٢٧، البيهقي ٤/٢١٩، والبغوي "١٧٥٥" من طرق عن عيسى بن يونس، بهذا الإسناد. وصححه الحاكم على شرطهما ووافقه الذهبي، وهو كما قالا. وقال أبو داود بإثر حديث "٢٣٨٠": رواه أيضاً حفص بن غياث عن هشام مثله. وهذه الرواية وصلها ابن ماجه "١٦٧٦"، وابن خزيمة "١٩٦١"، والحاكم ١/٤٢٦، والبيهقي ٤/٢١٩ من طرق عن حفص بن غياث، عن هشام بن حسان، به. وفي "الموطأ" ٢/٣٠٤ عن نافع، عن عبد الله بن عمر أنه كان يقول: من استقاء وهو صائم فعليه القضاء، ومن ذرعه القيء فليس عليه القضاء.