وأخرجه أحمد ٢/١٩٨، البخاري "١٩٧٥" في الصوم: باب حق الجسم في الصوم، و"٥١٩٩" في النكاح: باب لزوجك عليك حق، والبيهقي ٤/٢٩٩، طرق عن الأوزاعي، بهذا الإسناد. وأخرجه البخاري "١٩٧٤" في الصوم: باب حق الضيف في الصوم، و"٦١٣٤" في الأدب: باب حق الضيف، ومسلم "١١٥٩" "١٨٢" و"١٨٣" في الصيام: باب النهي عن صوم الدهر، وابن خزيمة "٢١١٠"، والطحاوي ٢/٨٥ من طرق عن يحيى بن أبي كثير، به. وأخرجه أحمد ٢/١٨٩ و٢٠٠، الطحاوي ٢/٨٦ من طريقين عن أبي سلمة، به. وأخرجه الطيالسي "٢٢٥٥"، وعبد الرزاق "٧٨٦٣"، وأحمد ٢/١٩٩، والبخاري "١١٥٣" في التهجد: باب رقم "٢٠"، و"١٩٧٧" في الصوم: باب حق الأهل في الصوم، و"١٩٧٩" باب صوم داود عليه السلام، و"٣٤١٩" في الأنبياء: باب قوله تعالى: {وَآتَيْنَا دَاوُدَ زَبُوراً} (النساء: من الآية١٦٣) ، ومسلم "١١٩٥"، وابن خزيمة "٢١٠٩" و"٢١٥٢"، والبيهقي٣/١٦و٤/٢٩٩ من طرق عن أبي العباس السائب بن فروخ الشاعر، عن عبد الله بن عمرو. وأخرجه أحمد ٢/٢٠٠ من طريق مطرف بن عبد الله، والبخاري "١٩٧٨" باب صوم يوم وإفطار يوم، و "٥٠٥٢" في فضائل القرآن: باب قول المقرىء للقاريء: حسبك، من طريق مجاهد، والطحاوي ٢/٨٦ من طريق طلحة بن هلال أو هلال بن طلحة، ثلاثتهم عن عبد الله بن عمرو، بنحوه. ونظر "٣٦٣٨" و"٣٦٤٠"و "٣٦٥٨" و"٣٦٦٠". (٢) قال البخاري في "صحيحه" ١٠/٥٣١: يقال: هو زور وهؤلاء زور وصيف، ومعناه أضيافه وزواره، لأنها مصدر مثل: قوم رضا وعدل، ويقال: ماءان غور ومياه غور. قال الحافظ: وقال غيره: الزور جمع زائر، كراكب وركب، قلت "القائل ابن حجر": وهو قول أبي عبيده، وجزو به في "الصحاح". قلت: ولفظ "التقاسيم": لزوارك.