وأخرجه البخاري "٧٢٩٩" في الاعتصام: باب ما يكره من التعمق والتنازع والغلو في الدين والبدع، من طريق هشام، عن معمر، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد ٢/٥١٦، والدارمي ٢/٨، والبخاري "١٩٦٥" في الصوم: باب التنكيل لمن أكثر الوصال، و "٦٨٥١" في الحدود: باب كم التعزير والأدب، ومسلم "١١٠٣" "٥٧" في الصيام: باب النهى عن الوصال في الصوم، والبيهقي ٤/٢٨٢ من طرق عن الزهري، به. وأخرجه أحمد ٢/٢٦١ من طريق أبي سلمة، به. وأخرجه عبد الرزاق "٧٧٥٤"، وأحمد ٢/٣١٥، والبخاري "١٩٦٦"، والبيهقي ٤/٢٨٢، والبغوي "١٧٣٦" من طريق معمر، عن همام بن منبه، عن أبي هريرة. وأخرجه ابن أبي شيبة ٣/٨٢، وأحمد ٢/٢٣١ و٢٥٣ و٢٥٧ و٣٤٥ و٣٧٧ و٤٩٥- ٤٩٦، والبخاري "٧٢٤٢" في التمني: باب ما يجوز من اللو، ومسلم "١١٠٣" "٥٨"، وابن خزيمة "٢٠٧١" و"٢٠٧٢"، والبغوي "١٧٣٨" من طرق عن أبي هريرة. قوله "كالمنكل لهم": يريد أنه عليه السلام قال لهم ذلك عقوبة، كالفاعل بهم ما يكون عبرة لغيرهم.