وأخرجه البخاري ٣٩٢٦ في مناقب الأنصار: باب مقدم النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه المدينة، و ٥٦٥٤ في المرضى: باب عيادة النساء والرجال، و ٥٦٧٧ باب من دعا برفع الوباء والحمى، والنسائي في الطب من الكبرى كما في التحفة ١٢/١٩٥، والبيهقي ٣/٣٨٢، والبغوي ٢٠١٣ من طريق مالك، بهذا الإسناد. وأخرجه مطولاً ومختصراً أحمد ٦/٥٦، ٢٦٠، والبخاري ١٨٨٩ في فضائل المدينة،: باب رقم ١٢، و ٦٣٧٢ في الدعوات: باب الدعاء برفع الوباء والوجع، ومسلم ١٣٧٦ في الحج: باب الترغيب في سكنى المدينة والصبر على لأوائها، من طرق عن هشام بن عروة، به. وأخرجه أحمد ٦/٢٣٩-٢٤٠ من طريقين عن الليث، عن يزيد بن أبي حبيب، عن أبي بكر بن إسحاق بن يسار، عن عبد الله بن عروة، عن عرمة، به. وأخرجه أحمد ٦/٢٣٩-٢٤٠ عن يزيد، عن عبد العزيز بن أبي سلمة، عن عبد الرحمن بن الحارث بن عبد الله بن عياش، عن عائشة. وذكر عمر بن شبة في "أخبار المدينة" أن هذا الرجز: "كل امرئ مصبح....، " لحنظلة بن يسار، قاله يوم ذي قار، وتمثل به الصديق رضي الله عنه. والبيتان اللذان تمثل بهما بلال، هما لبكر بن غالب الجرهمي، أنشدهما لما نفتهم خزاعة من مكة. وقوله: بواد، أي: وادي مكة. وإذخر وجليل: نبتان من الكلأ، طيبا. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .=