للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= العقيق وادٍ مبارك ٩، وابن ماجة ٢٩٧٦، والطحاوي ٣/١٤٦، والبيهقي ٥/١٤، والبغوي ١٨٨٣ عن الوليد بن مسلم، به.
وأخرجه الحميدي ١٩، والبخاري ١٥٣٤ و ٢٣٣٧ في الحرث والمزارعة: باب رقم ١٦، وأبو داود ١٨٠٠ في المناسك: باب في الإقران، وابن خزيمة ٢٦١٧، والبغوي ١٨٨٣، والبيهقي ٥/١٤من طريقين عن الأوزاعي ن به.
وأخرجه ابن شبة ١/١٤٦، والبخاري٧٧٣٤٣ في الاعتصام: باب ما ذكر النبي صلى الله عليه وسلم وحض على إتفاق أهل العلم، والطحاوي ٢/١٤٦، والبيهقي ٥/١٣ من طرق عن علي بن المبارك، عن يحي ابن أبي كثير، به.
وأخرج ابن شبة ١/١٤٨عن محمد بن يحي، عن عبد العزيز بن عمران عن ثابت الأزهري، عن عمر بن الخطاب مرفوعاً: "والعقيق واد مبارك".
والعقيق كما صرح به الوليد بن مسلم في رواية أحمد -: هو ذو الحليفة. قال ياقوت في "معجم البلدان" ٤/١٣٨-١٣٩: وفي بلاد العرب أربعة أعقة، وهي أودية عادية، شقتها السيول، فمنها عقيق عارض اليمامة، ومنها عقيق بناحية المدينة، ومنها العقيق الذي جاء فيه: إنك بوادٍ مبارك، وهو الذي ببطن وادي ذي الحليفة ... وأخرج البخاري ١٥٣٥في الحج: باب قول النبي صلى الله عليه وسلم: "العقيق وادٍ مبارك"، و ٢٣٣٦ و٧٣٤٥، ومسلم ١٣٤٦ فقي الحج: باب التعريس بذي الحليفة، من طرق عن موسى بن عقبة عن سالم بن عبد الله بن عمر، عن أبيه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال أتى وهو في مُعَرَّسه بذي الحليفة في بطن الوادي، فقيل له: إنك ببطحاء مباركة. هذا لفظ مسلم.
وهو أيضاً فإن ذا الحليفة هي ميقات أهل المدينة، فيكون الأمر للنبي صلى الله بالإهلال منها، لا من العقيق الذي بالمدينة. وانظر ٠ القرى لقاصد أم القرى" ص ٦٩١.

<<  <  ج: ص:  >  >>