وأخرجه البخاري ١٧٩٠ في العمرة: باب يفعل بالعمرة ما يفعل بالحج، و٤٤٩٥ في التفسير: باب قوله: {إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ ... } [البقرة:١٥٨] ، وابو داود١٩٠١ في المناسك: باب أمر الصفا والمروة، والنسائي في التفسير من "الكبرى" كما في التحفة ١٢/١٩٣، وابن أبي داود في "المصاحف" ص ١١١، والبيهقي ٥/٩٦، والبغوي في"شرح السنة"١٩٢٠، وفي "التفسير"١/١٣٣، والواحدي في "أسباب النزول"ص ٢٧-٢٨ من طريق مالك، بهذا الإسناد. وأخرجه مسلم ١٢٧٧ في الحج: باب بيان أن السعي بين الصفا والمروة ركن لا يصح الحج إلا به، وابن ماجه ٢٩٨٦ في المناسك: باب السعي بين الصفا والمروة، وابن خزيمة ٢٧٦٩، وابن ابي داود ص ١١١، والبيهقي ٥/٩٦، والواحدي ص ٢٨ من طرق عن هشام بن عروة، به. وانظر ما بعده. ومناة-بقتح الميم والنون الخفيفة-: صنم كان في الجاهلية وذكر ابن الكلبي أنها صخرة نصبها عمرو بن لحي لهذيل، وكانوا يعبدونها. وقديد: قرية جامعة بين مكة والمدينة.