وأخرجه الحميدي ٧١٩، والبخاري ٧٤٨٩ في التوحيد باب قول الله تعالى: {أَنْزَلَهُ بِعِلْمِهِ} [النساء: ١٦٦] ، ومسلم ١٧٢٤ في الجهاد باب استحباب الدعاء بالنصر عند لقاء العدو، والنسائي في السير من الكبرى كما في التحفة ٤/٢٧٨، وفي عمل اليوم والليلة ٦٠٢ من طريق سفيان، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد ٤/٣٥٣، وسعيد بن منصور في سننه ٢٥٢٧، والبخاري ٢٩٣٣ في الجهاد باب الدعاء على المشركين بالهزيمة والزلزلة، و ٤١١٥ في المغازي باب غزوة الخندق، و ٦٣٩٢ في الدعوات: باب الدعاء على المشركين، ومسلم ١٧٤٢، والترمذي ١٦٧٨ في الجهاد باب ما جاء في الدعاء عند القتال، وابن ماجه ٢٧٩٦ في الجهاد باب القتال في سبيل الله سبحانه وتعالى، والبغوي ١٣٥٣ من طرق عن إسماعيل بن أبي خالد، به. وأخرجه البخاري ٢٩٦٦ في الجهاد باب كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا لم يقاتل أول النهار أخر القتال حت تزول الشمس، و ٣٠٢٥ باب لا تتمنوا لقاء العدو، ومسلم ١٧٤٢، وأبو داود ٢٦٣١، والبيهقي ٩/١٥٢ من طريقين عن موسى بن عقبة، عن سالم بن النضر، عن عبد الله بن أبي أوفى، وفيه زيادة.