للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= عبد الأعلى، فمن رجال مسلم.
وأخرجه البخاري ٦٧ في العلم باب قول النبي صلى الله عليه وسلم: "رب مبلغ أوعى من سامع"، والنسائي في الكبرى كما في التحفة ٩/٥٠ من طريقين عن بشر بن المفضل، بهذا الإسناد.
وأخرجه أحمد ٥/٣٧ و ٤٥، ومسلم ١٦٧٩ في القسامة باب تغليظ تحريم الدماء والأعراض والأموال، والنسائي في الكبرى والبيهقي ٣/٢٩٨ من طرق عن ابن عون، به.
وأخرجه أحمد ٥/٣٧ و ٣٩ و ٤٩، والبخاري ١٠٥ في العلم باب ليبلغ العلم الشاهد الغائب، و ١٧٤١ في الحج: باب خطبة أيام منى، و ٣١٩٧ في بدء الخلق باب ما جاء في سبع أرضين، و ٤٤٠٦ في المغازي باب حجة الوداع، و ٤٦٦٢ في التفسير باب {إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ} [التوبة:٣٦] ، و ٥٥٥٠ في الأضاحي باب من قال: الأضحى يوم النحر، و ٧٠٧٨ في الفتن باب قول النبي صلى الله عليه وسلم: "لا ترجعوا بعدي كفاراً يضرب بعضكم رقاب بعض"، و ٧٤٤٧ في التوحيد باب قول الله تعالى: {وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ} [القيامة:٢٢] ، ومسلم ١٦٧٩، وأبو داود ١٩٤٨ في المناسك باب الأشهر الحرم، وابن ماجه ٢٣٣ في المقدمة باب من بلغ علماً وابن خزيمة ٢٩٥٢ والبيهقي ٥/١٤٠ و ١٦٥-١٦٦، والبغوي ١٩٦٥ من طرق عن ابن سيرين، به.
وأخرجه أحمد ٥/٣٩و ٤٩، والبخاري ١٧٤١و ٧٠٧٨، ومسلم ١٦٧٩ ٣١، والنسائي في الكبرى، وابن ماجه ٢٣٣، وابن خزيمة ٢٩٥٢، والبيهقي ٥/١٤٠ من طريقين عن قرة بن خالد، حدثنا محمد بن سيرين قال حدثنا عبد الرحمن بن أبي بكرة، عن أبيه ورجل في نفسي أفضل من عبد الرحمن: حميد بن عبد الرحمن، عن أبي بكرة، فذكره.
وسؤاله صلى الله عليه وسلم عن الإثنين في هذا الحديث، وسكوته بعد كل سؤال منهما كان لاستحضار فهومهم، وليقبلوا عليه بكليتهم، وليستشعروا عظمة ما يخبرهم عنه، ولذلك قال بعد هذا: "فإن دماءكم ... " مبالغة في بيان تحريم هذه الأشياء، قال القرطبي المحدث: ومناط التشبيه في قوله: "كحرمة يومكم" وما بعده، ظهوره عند السامعين؛ لأن تحريم البلد والشهر واليوم كان ثابتاً في نفوسهم، مقرراً عندهم بخلاف الأنفس والأموال والأعراض، فكانوا في الجاهلية. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .=

<<  <  ج: ص:  >  >>