وأخرجه البخاري ١٦٤٠ في الحج: باب طواف القارن، ةومسلم ١٢٣٠ و ١٨٢ في الحج: باب بيان جواز التحلل بالإحصار، وجواز القران، والنسائي ٥/١٥٨-١٥٩ في مناسك الحج: باب إذا أهل بعمرة هل يجعل معها حجاً، من طريقين عن الليث بن سعد، بهذا الإسناد. وأخرجه مالك ١/٣٦٠ ومن طريقه الشافعي ١/٩٨٦ والبخاري ١٨٠٦ في المجحصر: باب إذا أحصر المعتمر، و ١٨١٣ باب من قال ليس على المحصر بدن، و ٤١٨٣ في المغازي: باب غزوة الحديبية، ومسلم ١٢٣٠ ١٨٠ والبيهقي ٥/٢١٥، عن نافع، به. وأخرجه البخاري ١٦٣٩ و ١٦٩٣ باب من استرى الهدي من الطريق، و ١٧٠٨ باب من اشترى هديه من الطريق وقلدها، و ١٨٠٨ و ٤١٨٤، ومسلم ١٢٣٠ و ١٨١ و ١٨٣ والنسائي ٥/٢٢٥-٢٢٦و ٢٢٦ باب طواف القارن، وابن خزيمة ٢٧٤٣ و ٢٧٤٦، والبيهقي ٥/٢١٦ من طرق عن ناه، به. وأخرجه البخاري ١٨٠٧ و ٤١٨٥ والبيهقي ٥/٢١٦ من طريق جويرية عن نافع، أن عبيد الله بن عبد الله، وسالم بن عمر أخبرا أنهما كلما عبد الله بن عمر رضي الله عنه ليالي نزل الجيش بابن زبير، فقال: لا يضرك ألا تحج العام ...