وأخرجه الحاكم٤/٢٣٠، من طريق إبراهيم بن أبي طال، عن محمد بن المثنى ومحمد بن بشار، عن عبد الرحمن بهذا الإسناد، وقال: حديث صحيح على شرط مسلم، ولفظه: نحرن يوم الحديبية سبعين بدنة، البدنة عن عشرة، وتعقبه الذهبي بقوله: وخالفه ابن جريج ومالك وزهير عن أبي الزبير، فقالوا: البدنة عن سبعة، وجاء عن سفيان كذلك. وأخرجه الدارمي٣/٢٩٠-٢٩٣ ومسلم ١٨١٣ ٣٥١ في الحج: باب الاشتراك في الهدي، والبيهقي ٥/٢٣٤ و ٩/٢٩٤، والبغوي ١١٣١ من طريق أبي خيثمة زهير بن معاوية، ومسلم ١٣١٨ ٣٥٣ و٣٥٤، وابن الجارود ٤٧٩ والبيهقي ٩/٢٩٥ من طريق ابن جريج، ومسلم ١٣١٨ ٣٥٢ من طريق عروة بن ثابت، والبيهقي٥/٢٣٤ أربعتهم عن أبي الزبير، به. وأخرجه أحمد ٣/٣٠٤و ٣١٨، و ٣٦٦، ومسلم ١٣١٨ ٣٥٥، وابو داود ٢٨٠٧ و ٢٨٠٨ في الأضاحي: باب في البقر والجزور عن كم تجزئ، والنسائي ٧/٢٢٢ في الضحايا: ب باب ما تجزئ عنه البقرة في الضحايا، والبيهقي ٥/٢٣٤، و٩/٢٩٥، من طريقين عن عطاء والطيالسي و ١٧٩٥ وأحمد ٣/٣٥٣ من طريق سليمان اليشكري، وأحمد ٣/٣١٦ من طريق أبي سفيان، و٣/٣٣٥من طريق الشعبي، أربعتهم عن جابر، وانظر الحديث رقم ٤٠٠٦.