وأخرجه مسلم "٢٨٨٠" "٢" في الفتن: باب اقتراب الفتن وفتح ردم يأجوج ومأجوج، عن حرملة بن يحيى، بهذا الإسناد. وأخرجه عبد الرزاق "٢٠٧٤٩" عن معمر، والبخاري "٣٣٤٦" في الأنبياء: باب قصة يأجوج ومأجوج، ومسلم "٢٨٨٠" "٢" من طريق عقيل بن خالد، وأحمد ٦/ ٤٢٨، ومسلم "٢٨٨٠" "٢" من طريق صالح بن كيسان، وأحمد ٦/ ٤٢٩ من طريق ابن إسحاق، والبخاري "٣٥٩٨" في المناقب: باب علامات النبوة في الإسلام، و"٧١٣٥" في الفتن: باب يأجوج ومأجوج، ومن طريقه البغوي في "شرح السُّنة" "٤٢٠١"، من طريق شعيب، والبخاري "٧٠٥٩" في الفتن: باب قول النبي صلى الله عليه وسلم: "ويل للعرب من شر قد اقترب"، ومسلم "٢٨٨٠" "١"، والنسائي في "السنن الكبرى" من طريق سفيان بن عيينة، والبخاري "٧١٣٥" أيضاً ومن طريقه البغوي "٤٢٠١"، من طريق محمد بن أبي عتيق، كلهم عن الزهري، بهذا الإسناد، وسقط من إسناد عبد الرزاق "عن أم حبيبة". = وأخرجه أحمد ٦/ ٤٢٨، والحميدي "٣٠٨"، وابن أبي شيبة "١٩٠٦١" ومن طريقه مسلم "٢٨٨٠"، وابن ماجة "٣٩٥٣" في الفتن: باب ما يكون في الفتن، وأخرجه الترمذي "٢١٨٧" في الفتن: باب ما جاء في خروج يأجوج ومأجوج عن سعيد بن عبد الرحمن المخزومي وأبي بكر بن نافع وغير واحد، والبيهقي في "السُّنن" ١٠/٩٣ من طريق محمد بن سعيد بن غالب وسعدان بن نصر، كلهم عن سفيان بن عيينة، عن الزهري، عن عروة بن الزبير، عن زينب بنت أبي سلمة، عن حبيبة، عن أم حبيبة، عن زينب بنت جحش. قال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح، وقد جوَّد سفيان هذا الحديث، هكذا روى الحميدي وعلي بن المديني وغير واحد من الحفاظ عن سفيان بن عيينة نحو هذا، وقال الحميدي: قال سفيان بن عيينة: حفظت من الزهري في هذا الحديث أربع نسوة: زينب بنت أبي سلمة، عن حبيبة وهما ربيبتا النبي صلى الله عليه وسلم - عن أم حبيبة، عن زينب بنت جحش زَوْجَي النبي صلى الله عليه وسلم، وهكذا روى معمر وغيره هذا الحديث عن الزهري، ولم يذكروا فيه: "عن حبيبة"، وقد روى بعض أصحاب ابن عيينة هذا الحديث عن ابن عيينة، ولم يذكروا فيه: "عن أم حبيبة". وفي الباب عن أبي هريرة عند البخاري "٣٣٤٧" في الأنبياء: باب قصة يأجوج ومأجوج.