وأخرجه مسلم "٢٦٤٩" في القدر: باب كيفية الخلق الآدمي في بطن أمه، والبيهقي في "الاعتقاد" ص ٩٤، من طريق يحيى بن يحيى، وأبو داود "٤٧٠٩" في السُّنة: باب في القدر، عن مسدد، والطبراني في "الكبير" ١٨/"٢٦٧" من طريق أبي عبد الرحمن المقرئ، ثلاثتهم عن حماد بن زيد، بهذا الإسناد. بلفظ "لما خلق له". وأخرجه أحمد ٤/٤٣١، والبخاري "٦٥٩٦" في القدر: باب جف القلم على علم الله، وقوله: {وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ} ، و"٧٥٥١" في التوحيد: باب قول الله تعالى: {وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ} ، وفي كتابه "خلق أفعال العباد" ص ٥٣، ومسلم "٢٦٤٩"أيضاً، وعبد الله بن أحمد في "السُّنة" "٦٩١"، وأبو نعيم في "الحلية" ٦/٢٩٤، والآجري في "الشريعة" ص ١٧٤، والطبراني في "الكبير" ١٨/"٢٦٦"، و"٢٦٨" و"٢٦٩" و"٢٧٠" و"٢٧٢" و"٢٧٣" و"٢٧٤"، والبيهقي في "الاعتقاد" ص ٩٤، ٩٥ من طرق عن يزيد الرشك، بهذا الإسناد. والرشك كلمة فارسية، معناها: كبير اللحية. وقد فسرت بغير هذا خطأ انظر "تاج العروس": "رشك". وأخرجه الطيالسي "٧٤٢"، والبيهقي في "الاعتقاد" ص ٩٥، من طريق عزرة بن ثابت، عن يحيى بن عقيل، عن يحيى بن يعمر، عن أبي الأسود الدؤلي، عن عمران بن حصين. وفي الباب عن علي في الحديث الآتي: وعن جابر سيرد برقم "٣٣٦" و"٣٣٧"، وعن عبد الرحمن بن قتادة السلمي سيرد برقم "٣٣٨"، وعن أبي بكر الصديق عند البزار "٢١٣٦"، وعن عمر عند البزار "٢١٣٧" والآجري في الشريعة ص ١٧١، وعن ابن عباس عند الطبراني "١٠٨٩٩"، والبزار "٢١٣٩"، وعن ذي اللحية الكلابي عند أحمد ٤/٦٧، وغيرهم.